الموجات الطولية لأصوات مختلفة من القليلة كالأنين والهدير (110 هرتز - ذبذبة/ ثانية - ) وحتى الأقوى كالزعيق والصفير (880 هرتز). عن موسوعة أنكارتا 2000.
إن أنواع الأصوات المختلفة هي نتيجة أشكال مختلفة من الموجات، فإذا تذبذب جسم تذبذبا سريعا - أي عدة مرات في الثانية - ولّد صوتا ذا تردد عال فسنسمعه صوتا عالي النغمة كالصرير والصفير والزعيق. والأجسام التي تتذبذب ببطء تولّد أصواتا منخفضة الذبذبة ونسمعها كأصوات ضعيفة النغمة كالهدير والأنين والأصوات العميقة.
أما هندسة الصوت فهي التقنيات المستخدمة لاستغلال الصوت كظاهرة سواء بتحويله إلى طاقات أخرى أو بتحويل طاقات أخرى إليه لتوصيل أكبر فائدة ممكنة
