1. أنهم يكرهون الفضيلة والخلق والخير وكل ما يشتق منها ويؤدي إليها.
2. الحقد متأصل في تركيبتهم النفسية المعقدة المبنية على النظر للناس نظرة استعلاء وتكبر، فتراهم لا يتورعون عن فعل البشاعة والقتل لجميع البشر.
3. أنهم ليسوا متوحدين حقيقة كما يبدو للبعض.
4. أنهم كلما أرادوا تدمير الدين بحرب أو بفتنة سيفشلون لأن اللّه تعالى حافظ لدينه.
5. أنهم متفرقون ويبغض بعضهم بعضا لحسد أو لغيره من أمراض القلوب رغم محاولة الكثيرين تجميل صورتهم بعكس ذلك.
6. أنهم جبناء غادرون لا عهد ولا كلمة لهم.
7. لا يقاتلون مواجهة بأساليب أخرى لحبهم للحياة لأنهم أحبوا المال والدنيا وزينتها منذ حادثة العجل.
8. أنهم سيعاقبون خلال مسيرة حياة أمتهم من قبل أقوام آخرين .. وهذه النقطة بالذات سنتوقف عندها كثيرا.
كل تلك التحليلات القرآنية أثبتتها أحداث التاريخ، كيف لا وهي من لدن حكيم عليم. فمواصفات الشخصية الإسرائيلية نجدها اليوم أمامنا شاخصة لكل ذي لب رغم