صور القمر الصناعي لما يعتقد أنه مدينة اطلانطيس وقال دكتور راينر: كتب أفلاطون عن جزيرة تحيط بها أبنية دائرية، بعضها من الطين والبعض الآخر من الماء. وما تظهره الصور هو نفس ما وصفه أفلاطون. ويعتقد دكتور راينر أن الأبنية المستطيلة ربما تكون بقايا المعبد الفضي المخصص لإله البحر بوسيدون والمعبد الذهبي المخصص لبوسيدون وكيليتو كما جاء في كتاب افلاطون. يقول دكتور راينر إن هناك تفسيرين لكبر حجم الجزيرة والحلقات المحيطة بها عما جاء في كتاب أفلاطون.
الاحتمال الأول هو تقليل افلاطون لحجم اطلانطس والثاني هو أن وحدة القياس التي كانت مستخدمة زمن أفلاطون كان أكبر 20 خ من المقاييس الحالية. وإذا كان الاحتمال الثاني هو الصحيح. فإن أحد المستطيلين الموجودين في الجزيرة يطابق تمام المقاييس التي ذكرها