إنّ الحديثَ اليومَ عن غيرِ المدخِّنين، نساءً ورجالاً وأطفالاً، لكنّهم يتعرّضون لدخانِ المدخِّنين، هذه النتائجُ الوبيلةُ نَطَقَتْ بها بعضُ الدراساتِ العلميةِ.
قال سبحانه وتعالى: {الذين يَتَّبِعُونَ الرسول النبي الأمي الذي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التوراة والإنجيل يَأْمُرُهُم بالمعروف وَيَنْهَاهُمْ عَنِ المنكر وَيُحِلُّ لَهُمُ الطيبات وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الخبآئث} [الأعراف: 157] .
إذَا ثبتَ بالدليلِ العلميِّ الصحيحِ، والدراسةِ الموضوعيةِ أنّ الدخانَ مِن الخبائثِ فهو مشمولٌ بهذه الآيةِ.