أحدهما: وإِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً في قوله: إن للعالم ربا غيرى. والثاني: في دعواه أن اللّه أرسله. والأول أشبه بظاهر حال فرعون، فإنه كان ينكر ظاهر إثبات الصانع، والثاني أقرب إلى اللفظ، حيث قال: فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى أي فأسأله هل أرسله أم
119 سلسلة ومضات إعجازية من القرآن والسنة النبوية الصفحة
فبراير 17, 2021
الرئيسية >أحدهما: وإِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً في قوله: إن للعالم ربا غيرى. والثاني: في دعواه أن اللّه أرسله. والأول أشبه بظاهر حال فرعون، فإنه كان ينكر ظاهر إثبات الصانع، والثاني أقرب إلى اللفظ، حيث قال: فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى أي فأسأله هل أرسله أم