عوذة يوم السبت للإمام جعفر الصادق والإمام محمد الجواد عليهما السلام - الهاشمي
الهاشمي الهاشمي
test banner

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

عوذة يوم السبت للإمام جعفر الصادق والإمام محمد الجواد عليهما السلام


عوذة يَوْمَ السَّبْتِ لِلإِمَامِ جَعْفَرُ الصَّادِقُ عَلَيْهِ السَلَامُ.
 بِسْمِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.
اعيذ نَفْسِيَّ أَوْ فُلَانٍ اِبْنٌ فُلَّانِّهُ بِاللهِ لَا اِلْهَ إِلَّا هُوَ رُبَّ العَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (إِلَى) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ  صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ  وَبِرَبٍّ الفَلَقُ وَبِرَبٍّ النَّاسُ مَلِكِ النَّاسِ  إِلَى آخَرِ السُّورَةِ وَرُبَّ الغاسق إِذَا وقب وَمِنْ شَرٍّ مَا خُلُقٌ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ  وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ  اللهُ الأَحَدَ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ  وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ
. نُورُ النُّورِ وَمُدْبِرَ الأُمُورَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمِثْلَ نُورَة كمشكاة فِيهَا مِصْبَاحُ المِصْبَاحِ فِي زُجَاجَةِ الزُّجَاجَةِ كَأَنَهَا كَوْكَبُ دُرِّي يُوقِدُ مِنْ شَجَرَةِ مُبَارَكَةِ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٌ وَلَا غَرْبِيَّةٌ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِئْ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ, نَوَّرَ عَلَى نُورٍ يُهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنَّ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللهِ بِكُلِّ شِئ عَلِيْم الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِالحَقِّ قَوْلُهُ أَلْحَقَ وَلَهُ المُلْكَ يَوْمٌ يَنْفُخُ فِي الصُّوَرِ عَالَمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنْ الأَرْضِ مِثْلَهِنَّ تُنْزَلُ الأَمَرُّ بَيْنَهِنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شِئ
قَدِيرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شِئ عِلْمًا وَأَحْصَى شِئ عَدَدًا مِنْ شَرٍّ كُلٌّ ذِي شَرٍّ يُعْلِنُ بِهِ أَوْ يَسِرْ وَمِنْ شَرِّ الجَنَّةِ وَالبَشَرِ وَمِنْ شَرٍّ مَا يَطِيرُ بِاللَّيْلِ وَيُسْكِنُ بِالنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ طوارق اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَمِنْ شَرٍّ مَا يَسْكُنُ الحَمَامَات وَالوُحُوشُ والخرابات وَالأَوْدِيَةُ وَالبَرَارِيُّ والغياض وَالأَشْجَارُ مِمَّا يَكُونُ فِي الأَنْهَارِ واعيذه بِاللهِ مَالِكَ المُلْكِ تُؤْتَى المَلِكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المَلِكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الخَيْرِ أَنَّكَ عَلَى كُلِّ شِئ قَدِيرٍ.
تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ  لَيْسَ كَمِثْلِهُ شِئ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضُ وَيُبَسِّطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ أَنَّهُ بِكُلِّ شِئ عَلِيْم واعيذه بِالَّذِي خَلْقُ الأَرْضِ وَالسَّمَوَاتُ العُلًى الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى  لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى
اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى  أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ  ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ  وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا أَنَّ رَحْمَةَ قَرِيبٌ مِنْ المُحْسِنِينَ واعيذه بِمَنْزِلِ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزُّبُورِ وَالفَرْقَانِ العَظِيمُ مِنْ شَرِّ كُلِّ طَاغٍ وَبَاغٍ وَشَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ وَسَاحِرٍ وَكَاهِنٍ وَنَاظَرَ وَطَارِقُ وَمُتَحَرِّكٌ وَسَاكِنٌ وَصَامَتْ وَمُتَخَيِّلٌ وَمُتَمَثِّلٌ وَمُتَلَوِّنٌ وَمُخْتَلِفٌ سُبْحَانَ اللهِ حَرَزَكِ وَنَاصَرَكِ ومؤنسك وَهُوَ يَدْفَعُ عَنْكَ لَا شَرِيكَ لَهُ وَلَا مُعَزٍّ لِمَنْ أَذَلَّ وَلَا مُذِلٌّ لِمَنْ أَعَزَّ وَهُوَ الوَاحِدُ القَهَّارُ وَصِّلِي اللهَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَالِهُ وَسَلِّمْ.المَصْدَرُ: طِبُّ الأَئِمَّةِ عَلَيْهُمْ السَّلَامُ 41-42.

عوذة يَوْمَ السَّبْتِ مِنْ عوذ أَبِي جَعْفَرُ عَلَيْهِ السَلَامُ
أُعِيذُ نَفْسِي بِاللَّهِ الَّذِي لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لٰا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لٰا نَوْمٌ لَهُ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ وَ مٰا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلّٰا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مٰا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ مٰا خَلْفَهُمْ وَ لٰا يُحِيطُونَ بِشَيْ‌ءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلّٰا بِمٰا شٰاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضَ وَ لٰا يَؤُدُهُ حِفْظُهُمٰا وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ 
ثُمَّ تَقْرَأُ الْحَمْدَ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ التَّوْحِيدَ وَ تَقُولُ كَذَلِكَ اللَّهُ رَبُّنَا وَ سَيِّدُنَا وَ مَوْلَانَا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ نُورُ النُّورِ وَ مُدَبِّرُ الْأُمُورِ نُورُ السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكٰاةٍ فِيهٰا مِصْبٰاحٌ الْمِصْبٰاحُ فِي زُجٰاجَةٍ الزُّجٰاجَةُ كَأَنَّهٰا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبٰارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لٰا شَرْقِيَّةٍ وَ لٰا غَرْبِيَّةٍ يَكٰادُ زَيْتُهٰا يُضِي‌ءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نٰارٌ نُورٌ عَلىٰ نُورٍ يَهْدِي اللّٰهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشٰاءُ وَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْأَمْثٰالَ لِلنّٰاسِ وَ اللّٰهُ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عَلِيمٌ الَّذِي خَلَقَ السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ يَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عٰالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهٰادَةِ وَ هُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمٰاوٰاتٍ طِبٰاقاً وَ مِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللّٰهَ عَلىٰ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ وَ أَنَّ اللّٰهَ قَدْ أَحٰاطَ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عِلْماً وَ أَحْصىٰ كُلَّ شَيْ‌ءٍ عَدَداً مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ مُعْلِنٍ بِهِ أَوْ مُسِرٍّ وَ مِنْ شَرِّ الْجِنَّةِ وَ الْبَشَرِ وَ مِنْ شَرِّ مَا يَظْهَرُ بِاللَّيْلِ وَ يَكْمُنُ بِالنَّهَارِ وَ مِنْ شَرِّ طَوَارِقِ اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ مِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ الْحَمَّامَاتِ وَ الْحُشُوشَ وَ الْخَرَابَاتِ وَ الْأَوْدِيَةَ وَ الصَّحَارِيَ وَ الغِيَاضَ وَ الشَّجَرَ وَ مَا يَكُونُ فِي الْأَنْهَارِ أُعِيذُ نَفْسِي وَ مَنْ يَعْنِينِي أَمْرُهُ بِاللَّهِ مَالِكِ الْمُلْكِ يُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ يَشَاءُ وَ يَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ يَشَاءُ وَ يَعِزُّ مَنْ يَشَاءُ وَ يُذِلُّ مَنْ يَشَاءُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلىٰ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهٰارِ وَ يُولِجُ النَّهٰارَ فِي اللَّيْلِ وَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ يَرْزُقُ مَنْ يَشٰاءُ بِغَيْرِ حِسٰابٍ لَهُ مَقٰالِيدُ السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشٰاءُ وَ يَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عَلِيمٌ‌ خَلَقَ الْأَرْضَ وَ السَّمٰاوٰاتِ الْعُلىٰ الرَّحْمٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوىٰ لَهُ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ وَ مٰا فِي الْأَرْضِ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا وَ مٰا تَحْتَ الثَّرىٰ وَ إِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفىٰ اللّٰهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ لَهُ الْأَسْمٰاءُ الْحُسْنىٰ لَهُ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ مُنْزِلُ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ مِنْ شَرِّ كُلِّ طَاغٍ وَ بَاغٍ وَ نَافِثٍ وَ شَيْطَانٍ وَ سُلْطَانٍ وَ سَاحِرٍ وَ كَاهِنٍ وَ بَاطِرٍ  وَ طَارِقٍ وَ مُتَحَرِّكٍ وَ سَاكِنٍ وَ مُتَكَلِّمٍ وَ سَاكِتٍ وَ نَاطِقٍ وَ صَامِتٍ وَ مُتَخَيِّلٍ وَ مُتَمَثِّلٍ وَ مُتَلَوِّن وَ مُحْتَقِرٍ وَ مُتَجَبِّرٍ وَ نَسْتَجِيرُ بِاللَّهِ حِرْزِنَا وَ نَاصِرِنَا وَ مُونِسِنَا وَ هُوَ يَدْفَعُ عَنَّا لَا شَرِيكَ لَهُ وَ لَا مُعِزَّ لِمَنْ أَذَلَّ وَ لَا مُذِلَّ لِمَنْ أَعَزَّ وَ هُوَ الْوٰاحِدُ الْقَهّٰارُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً‌.البَلَدُ الأَمِينُ وَالدِّرْعُ الحَصِينُ ص155 - 156.

عوذة أَخِّرِي لِيَوْمِ السَّبْتِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحِ وَ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ قَاهِرَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرَضِينَ كُفَّ عَنِّي بَأْسَ الْأَشْرَارِ وَ أَعْمِ أَبْصَارَهُمْ وَ قُلُوبَهُمْ وَ اجْعَلْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ حِجَاباً إِنَّكَ رَبُّنَا وَ لٰا قُوَّةَ إِلّٰا بِاللّٰهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ تَوَكُّلَ عَائِذٍ بِهِ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ رَبِّي آخِذٌ بِنٰاصِيَتِهٰا وَ مِنْ شَرِّ مٰا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهٰارِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً‌.المَصْدَرُ: مِصْبَاحُ المتهجد ص 311.




التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

عن الموقع

author الهاشمي  مدونة القرآن الكريم. تهدف هذه المدونة إلى عرض ونشر ما كتب وتفرق من الأبحاث والمقالات التي تدرس علوم شريعة الإسلام، وما كتب عن حياة وكتب واسهامات علماءه، اضافة إلى ...

معرفة المزيد ←

زوار المدونة

احصاءات المدونة

جميع الحقوق محفوظة

الهاشمي

2020