على الصدقة العلانية
1- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : صدقة السر تطفئ غضب الرب تبارك وتعالى . الزهد : 38 | 101 .
2-عن عمار الساباطي قال : قال لي أبو عبدالله ( عليه السلام ) : يا عمار ، الصدقة والله في السر أفضل من الصدقة في العلانية ، وكذلك والله العبادة في السرأفضل منها في العلانية .الفقيه 2 : 38 | 162 .
3- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : صدقة السر تطفئ غضب الرب .
التهذيب 4 : 105 | 299 .
4- كان أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يقول : إن أفضل ما يتوسل به المتوسلون الايمان بالله ـ إلى أن قال ـ وصلة الرحم فإنها مثراة للمال ، منسأة في الاجل ، وصدقة السر فإنها تطفئ الخطيئة وتطفئ غضب الله عزّ وجلّ وصنائع المعروف فإنها تدفع ميتة السوء وتقي مصارع الهوان . . . الحديث .الفقيه 1 : 131 | 613.
5-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان علي بن الحسين ( عليهما السلام ) يقول : صدقة السر تطفئ غضب الرب .
ثواب الاعمال : 172 | 1
6- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : صدقة العلانية تدفع سبعين نوعا من البلاء ، وصدقة السر تطفئ غضب الرب .
ثواب الاعمال : 172 | 1 .
7- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : صلة الرحم تزيد في العمر ، وصدقة السر تطفئ غضب الرب . . . . الحديث . معاني الاخبار : 264 | 1 .
8- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) في حديث ـ أن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) كان يخرج في الليلة الظلماء فيحمل الجراب على ظهره وفيه الصرر من الدنانير والدراهم ، وربما حمل على ظهره الطعام أو الحطب ، حتى يأتي بابا بابا فيقرعه ثم يناول من يخرج إليه ، وكان يغطي وجهه إذا ناول فقيرا لئلا يعرفه ، فلما توفي فقدوا ذلك فعلموا أنه كان علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ، ولما وضع على المغتسل نظروا إلى ظهره وعليه مثل ركب الابل مما كان يحمل على ظهره إلى منازل الفقراء والمساكين ، ولقد خرج ذات يوم وعليه مطرف خز فتعرض له سائل فتعلق بالمطرف فمضى وتركه ، وكان يشتري الخز في الشتاء فإذا جاء الصيف باعه وتصدق بثمنه ـ إلى أن قال : ـ ولقد كان يأبي أن يؤاكل امه ، فقيل له : يابن رسول الله ، أنت أبر الناس وأوصلهم للرحم ، فكيف لا تؤاكل امك ؟ فقال : إني أكره أن تسبق يدي إلى ما سبقت عينها إليه . . . وكان يعول مائة أهل بيت من فقراء المدينة ، وكان يعجبه أن يحضر طعامه اليتامى والاضراء والزمنى (1) والمساكين الذين لا حيلة لهم ، وكان يناولهم بيده ، ومن كان له منهم عيال حمله من طعامه الى عياله ، وكان لا يأكل طعاما حتى يبدأ ويتصدق بمثله . . . . الحديث . الخصال : 517 | 4 .
(1) الزمنى جمع زمن : وهو المبتلى بمرض يدوم طويلا ( مجمع البحرين ـ زمن ـ 6 : 260 ) .
9- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : البر وصدقة السر ينفيان الفقر ، ويزيدان في العمر ، ويدفعان سبعين ميتة سوء .
وسائل الشيعة : ج 9 ص 398.
10- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : صدقة السر تطفئ غضب الرب ، وتطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ، وتدفع سبعين بابا من البلاء .مجمع البيان 1 : 385 .
11- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ـ إلى أن قال : ـ ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لم تعلم يمينه ما تنفق شماله .مجمع البيان 1 : 385 .
12-عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ أنه قال : ألا اخبركم بخمس خصال هي من البر ، والبر يدعو إلى الجنة ؟ قلت : بلى ، قال : إخفاء المصيبة وكتمانها ، والصدقة تعطيها بيمينك لا تعلم بها شمالك ، وبر الوالدين فإن برهما لله رضا ، والاكثار من قول : « لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم » فإنه من كنوز الجنة ، والحب لمحمد وآل محمد ( عليهم السلام ) .المحاسن : 9 | 27 .
13-قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « صنيع المعروف يدفع ميتة السّوء ، والصدقة في السّر تطفىء غضب الرّب ، وصلة الرّحم تزيد في العمر وتنفي الفقر ، وقول لا حول ولا قوة إلّا بالله العليّ العظيم كنز من كنوز الجنّة ، وهي شفاء من تسعة وتسعين داء ، أدناه الهمّ » .مستدرك الوسائل: ج 7 ص 181.
15-وعنه ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « المسرّ بالقرآن كالمسر بالصّدقة ، والجاهر بالقرآن كالجاهر بالصّدقة » .
تفسير أبي الفتوح الرازي ج 1 ص 475 .
16- وعن عبد الله بن عبّاس ، أنه قال : يفضل صدقة التطوّع في السّر على الصّدقة في العلانية ، بسبعين ضعفاً .
تفسير أبي الفتوح الرازي ج 1 ص 475 .
17-عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : أنّ صدقة السّر في التّطوّع تفضل علانيتها بسبعين ضعفاً ، وصدقة الفريضة علانيتها أفضل من سرّها بخمسة وعشرين ضعفاً .عوالي اللآلي ج 2 ص 72 ح 189 .
18- السيّد محمد الحسيني العاملي في كتاب الإِثنا عشريّة في المواعظ العدديّة : نقلاً عن كتاب لباب اللّباب ،
عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال لرجل تمنّى الموت : « الموت شيء لا بدّ منه ، وسفر طويل ينبغي لمن أراده أن يرفع عشر هدايا ـ إلى أن قال ( صلى الله عليه وآله ) ـ وهدية مالك أربعة أشياء : البكاء من خشية الله ، وصدقة السّر ، وترك المعاصي ، وبرّ الوالدين » .
الإِثنا عشريّة ص 325 .